السلام عليكم جبتلكم موضوع انشاء الله يعجبكم
العقل الراجح والمظهر الجذاب هما أهم ما يبحث عنه الناس في الشريك. وبحسب دراسة أمريكية جديدة فان الرجال بدءوا يولون الثقافة والعقل أهمية مساوية للجمال عند النساء.
حيث أشارت الدراسة انه في عام 1980 كان الدارج أن الرجال يتزوجون نساء دون مستواهم العلمي، بينما أشارت الإحصائيات أن المستوى العلمي اصبح متقارب في عام 2002، بل إن النساء تفوقن على الرجال في نسبة التعليم حاليا.
والسبب العلمي للموضوع هو بالطبع ليس أن الرجال اصبحوا اكثر عمقا في اختيارهم لزوجاتهم أو سعيهم لإيجاد ند فكري لتبادل وجهات النظر معه بل إن السبب البسيط وراء هذا التغير هو اختلاف نمط الحياة الذي بدأ يعتمد على الدخل المزدوج للزوجين.
لذلك اخذ الرجال يبحثون عن زوجات متعلمات كونهن يحصلن على دخل أعلى مما يعني حياة اكثر راحة للزوجين. كذلك تحرر المرأة واختلاف وجهة نظرها حول مؤسسة الزواج بحيث لم تعتمد على الزوج في أعالتها أدى بها إلى السعي إلى الحصول على درجات علمية أعلى لرفع فرص الحصول فرصة عمل افضل.
المؤسف في الدراسة هو أن الرجل الغني تتوفر لدية فرصة عالية في الارتباط بفتاة على قدر عال من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بينما الفتاة ذات الدرجة العلمية العالية ليست قادرة على جذب شاب يفوقها في الوسامة.
خلصت الدراسة إلى انه بالرغم من التغيرات التي حدثت في العشرين عاما الماضية إلا أن الأفراد يحبون اختيار الشريك بحيث يكون متقارب في الثقافة والجمال والعرق، إلا أن نسبة هذا التطابق قد ارتفعت في الفترة الأخيرة.
هذا ومن جانب آخر، وفيما يتعلق بالحب والذي هو أساس لنجاح أي علاقة بغض النظر عن الشكل الخارجي والشهادات العلمية فقد ظل الإنسان منذ فجر التاريخ يبحث عن قاعدة تفسر الوقوع في الحب ولا توجد حدود للآراء التي قيلت في هذا الصدد. فالبعض يقول إن الطيور على أشكالها تقع ويرى آخرون أن الأضداد تتجاذب ويميل الخبراء إلى الاعتقاد أن مثل هذه الأمثال القديمة تنطوي على بعض الحقيقة.
ويقول خبير الطب النفسي توماس كورنبيشلر من برلين، إن تفهم كل شخص لرغباته الخاصة هو شرط مسبق لقيام علاقة سعيدة مضيفا "أننا جميعا نشعر باحتياج أساسي للحنان والعلاقة الحميمة".
وتأتي في المرتبة الثانية الاحتياجات التي تتباين من شخص إلى آخر فالبعض يحتاجون للشعور بالأمن مثل النساء اللاتي يبحثن عن رجال لديهم أرصدة بنكية كبيرة.
ويريد البعض أن يكونوا على اتفاق في الرأي مع شركاء حياتهم في شتى مجالات الحياة سواء في السياسة أو الأخلاق أو المجتمع.
ويشير مانفريد هاسبروك وهو أستاذ في طب النفس بجامعة فوبرتال إلى أن الأساس الأول للاختيار يعتمد على المظهر الخارجي.
ويقول "نحن نقرر في جزء من الثانية ما إذا كنا نحب شخصا ما أو لا والمظهر الخارجي يدفعنا للوصول إلى رأي بشأن طبيعة الشريك المحتمل".
وهو يعتقد أننا ننسب صفات إيجابية إلى الأشخاص الذين ننجذب نحوهم حسيا أكثر من الأشخاص الذين لا يروق لنا مظهرهم.
هذا ومن جانب آخر، وحول الحب بشكل عام، هناك أوجه شبه قوية بين الحب والطاقة. وفي الحقيقة فإن الحب شكل من أشكال الطاقة الروحية التي يمكن توليدها واستقبالها بأشكال عقلية، جسدية أو عاطفية.
العقل الراجح والمظهر الجذاب هما أهم ما يبحث عنه الناس في الشريك. وبحسب دراسة أمريكية جديدة فان الرجال بدءوا يولون الثقافة والعقل أهمية مساوية للجمال عند النساء.
حيث أشارت الدراسة انه في عام 1980 كان الدارج أن الرجال يتزوجون نساء دون مستواهم العلمي، بينما أشارت الإحصائيات أن المستوى العلمي اصبح متقارب في عام 2002، بل إن النساء تفوقن على الرجال في نسبة التعليم حاليا.
والسبب العلمي للموضوع هو بالطبع ليس أن الرجال اصبحوا اكثر عمقا في اختيارهم لزوجاتهم أو سعيهم لإيجاد ند فكري لتبادل وجهات النظر معه بل إن السبب البسيط وراء هذا التغير هو اختلاف نمط الحياة الذي بدأ يعتمد على الدخل المزدوج للزوجين.
لذلك اخذ الرجال يبحثون عن زوجات متعلمات كونهن يحصلن على دخل أعلى مما يعني حياة اكثر راحة للزوجين. كذلك تحرر المرأة واختلاف وجهة نظرها حول مؤسسة الزواج بحيث لم تعتمد على الزوج في أعالتها أدى بها إلى السعي إلى الحصول على درجات علمية أعلى لرفع فرص الحصول فرصة عمل افضل.
المؤسف في الدراسة هو أن الرجل الغني تتوفر لدية فرصة عالية في الارتباط بفتاة على قدر عال من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بينما الفتاة ذات الدرجة العلمية العالية ليست قادرة على جذب شاب يفوقها في الوسامة.
خلصت الدراسة إلى انه بالرغم من التغيرات التي حدثت في العشرين عاما الماضية إلا أن الأفراد يحبون اختيار الشريك بحيث يكون متقارب في الثقافة والجمال والعرق، إلا أن نسبة هذا التطابق قد ارتفعت في الفترة الأخيرة.
هذا ومن جانب آخر، وفيما يتعلق بالحب والذي هو أساس لنجاح أي علاقة بغض النظر عن الشكل الخارجي والشهادات العلمية فقد ظل الإنسان منذ فجر التاريخ يبحث عن قاعدة تفسر الوقوع في الحب ولا توجد حدود للآراء التي قيلت في هذا الصدد. فالبعض يقول إن الطيور على أشكالها تقع ويرى آخرون أن الأضداد تتجاذب ويميل الخبراء إلى الاعتقاد أن مثل هذه الأمثال القديمة تنطوي على بعض الحقيقة.
ويقول خبير الطب النفسي توماس كورنبيشلر من برلين، إن تفهم كل شخص لرغباته الخاصة هو شرط مسبق لقيام علاقة سعيدة مضيفا "أننا جميعا نشعر باحتياج أساسي للحنان والعلاقة الحميمة".
وتأتي في المرتبة الثانية الاحتياجات التي تتباين من شخص إلى آخر فالبعض يحتاجون للشعور بالأمن مثل النساء اللاتي يبحثن عن رجال لديهم أرصدة بنكية كبيرة.
ويريد البعض أن يكونوا على اتفاق في الرأي مع شركاء حياتهم في شتى مجالات الحياة سواء في السياسة أو الأخلاق أو المجتمع.
ويشير مانفريد هاسبروك وهو أستاذ في طب النفس بجامعة فوبرتال إلى أن الأساس الأول للاختيار يعتمد على المظهر الخارجي.
ويقول "نحن نقرر في جزء من الثانية ما إذا كنا نحب شخصا ما أو لا والمظهر الخارجي يدفعنا للوصول إلى رأي بشأن طبيعة الشريك المحتمل".
وهو يعتقد أننا ننسب صفات إيجابية إلى الأشخاص الذين ننجذب نحوهم حسيا أكثر من الأشخاص الذين لا يروق لنا مظهرهم.
هذا ومن جانب آخر، وحول الحب بشكل عام، هناك أوجه شبه قوية بين الحب والطاقة. وفي الحقيقة فإن الحب شكل من أشكال الطاقة الروحية التي يمكن توليدها واستقبالها بأشكال عقلية، جسدية أو عاطفية.
السبت ديسمبر 02, 2017 8:38 pm من طرف zitouni
» [تم الحل]جليدة
السبت ديسمبر 02, 2017 8:22 pm من طرف zitouni
» اختبار تجريبي
الخميس مايو 11, 2017 9:47 pm من طرف zitouni
» فحص تجريبي 1
الخميس مايو 11, 2017 9:45 pm من طرف zitouni
» اشودة يوم العلم
الأربعاء أبريل 26, 2017 9:23 pm من طرف zitouni
» شهادة التعليم الابتدائي 2017 تجريبي
الأربعاء أبريل 26, 2017 9:20 pm من طرف zitouni
» توقعات شهادة التعليم الابتدائي 2017
الأربعاء أبريل 26, 2017 9:15 pm من طرف zitouni
» اختبار تقييمي شهري في مادة الرياضيات
الأربعاء ديسمبر 21, 2016 9:45 pm من طرف zitouni
» تمارين منقولة للفائدة في مادة الرياضيات
الأربعاء ديسمبر 21, 2016 9:42 pm من طرف zitouni